قال المؤلف عفا الله تعالى عنه :
أخي المؤمن المصاب بمصيبة بمرض أو كان عندك مصاب ؛
هل صدق إيمانك و ألا تتذكر بأكبر وأعظم مصيبتنا ! وترضى وتصبر.
قال الله سبحانه وتعالى :
{ النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلَّا أَنْ تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُمْ مَعْرُوفًا كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا (6) } .
( سورة الأحزاب ) .