قال المؤلف عفا الله تعالى عنه :
جزء جامع في ذكر حال الناس أخر الزمان
في الزنا وانتشاره ؛ وأليس الرخصة للمضطر
في نكاح المتعة أولى من الزنا .
الفهرس .
قال المؤلف عفا الله تعالى عنه :
المسألة الأولى : ذكر نكاح الناس في الجاهلية ؛ وأليس نكاح المتعة خير من حالات الزنا في الجاهلية ؛
ولما سار في بعض البلاد التي تنسب إلى الإسلام من تيسير لأسباب الفاحشة ويسمونها سياحة و يا لها
من وقاحة .
قال المؤلف عفا الله تعالى عنه :
المسألة الثانية : في ظهور الزنا أخر الزمان ؛ و أليس الرخصة في نكاح المتعة للمضطر أولى من
ظهور الزنا وعاقبته على المحصنين والمحصنات .
قال المؤلف عفا الله تعالى عنه :
المسألة الثالثة : ذكر ما جاء في كثرة فاحشة الزنا . وأليس الرخصة للمضطرين في نكاح المتعة أولى
من كثرة فاحشة الزنا .
قال المؤلف عفا الله تعالى عنه :
المسألة الرابعة : ذكر ما جاء في ظهور فاحشة الزنا والجهر بها . وأليس الرخصة للمضطرين في نكاح
المتعة أولى من ظهور فاحشة الزنا والجهر بها.
قال المؤلف عفا الله تعالى عنه :
المسألة الخامسة : ذكر ما جاء في افتراش الرجل بالمرأة في الطريق ليزني بها . وأليس الرخصة
للمضطر في نكاح المتعة أولى من الزنا .
قال المؤلف عفا الله تعالى عنه :
المسألة السادسة : ذكر ما جاء في تسافد الناس كتسافد الحمير في الطريق ليزنوا . وأليس الرخصة
للمضطرين في نكاح المتعة أولى من تسافدهم والزنا .
قال المؤلف عفا الله تعالى عنه :
المسألة السابعة : ذكر ما جاء في تهارج الناس كتهارج الحمير في الطريق ليزنوا . وأليس الرخصة
للمضطرين في نكاح المتعة أولى من تهارجهم والزنا .
قال المؤلف عفا الله تعالى عنه :
المسألة الثامنة : ذكر ما جاء في ظهور الفحش والتفحش ؛ وأليس الرخصة للمضطرين في نكاح المتعة
أولى من ظهور الفحش والتفحش والزنا .