قال المؤلف عفا الله تعالى عنه :
ذكر أن العرب لم يؤمن منهم إلا القليل بأنبياء بني إسحاق بن إبراهيم عليهم الصلاة والسلام وهذا سبب
جعل الله تعالى القرآن و إنزاله عربيا.
قال الله سبحانه وتعالى :
وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآَنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (27) قُرْآَنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ
يَتَّقُونَ (28) [ الزمر ].