العودة   منتديات إخوان الرسول صلى الله عليه وسلم > كتب المعهد العلمي > كتاب شرح ثلاثة أصول وفروع الدين من وحي رب العالمين وفتوى وأمر خاتم النبيين . . > كتاب شرح ثلاثة أصول وفروع الدين الأصل الثاني الإسلام . > الأصل الثاني الإسلام . كتاب الإسلام .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-03-2018, 03:59 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
Admin
Administrator

الصورة الرمزية Admin

إحصائية العضو







آخر مواضيعي


Admin غير متواجد حالياً


افتراضي ذكر ما جاء في وجوب البيعة على الإسلام .

قال المؤلف عفا الله تعالى عنه :
ذكر ما جاء في وجوب البيعة على الإسلام .
قال الإمام أحمد رحمه الله تعالى في مسنده :
حَدَّثَنَا رَوْحٌ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ قَالَ سَمِعْتُ سِمَاكَ بْنَ حَرْبٍ قَالَ سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمِيرَةَ قَالَ : وَكَانَ قَائِدَ الْأَعْشَى فِي الْجَاهِلِيَّةِ يُحَدِّثُ عَنْ جَرِيرٍ رَضِيَ اللَّهُ تعالى عَنْهُ قَالَ : أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ : أُبَايِعُكَ عَلَى الْإِسْلَامِ ؛ قَالَ : فَقَبَضَ يَدَهُ وَقَالَ : وَالنُّصْحِ لِكُلِّ مُسْلِمٍ ثُمَّ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنَّهُ مَنْ لَا يَرْحَمْ النَّاسَ لَمْ يَرْحَمْهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ . ( [ مسند الإمام أحمد ] ، صحيح الإمام البخاري ، صحيح الإمام مسلم ) .
وقال الإمام أحمد رحمه الله تعالى في المسند :
حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ قَالَ أَخْبَرَنَا بَكْرُ بْنُ مُضَرَ عَنِ ابْنِ الْهَادِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الصَّلْتِ عَنْ سُهَيْلِ ابْنِ الْبَيْضَاءِ قَالَ بَيْنَمَا نَحْنُ فِي سَفَرٍ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا رَدِيفُهُ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا سُهَيْلُ ابْنَ الْبَيْضَاءِ وَرَفَعَ صَوْتَهُ مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلَاثًا كُلُّ ذَلِكَ يُجِيبُهُ سُهَيْلٌ فَسَمِعَ النَّاسُ صَوْتَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَظَنُّوا أَنَّهُ يُرِيدُهُمْ فَحُبِسَ مَنْ كَانَ بَيْنَ يَدَيْهِ وَلَحِقَهُ مَنْ كَانَ خَلْفَهُ حَتَّى إِذَا اجْتَمَعُوا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّهُ مَنْ شَهِدَ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ حَرَّمَهُ اللَّهُ عَلَى النَّارِ وَأَوْجَبَ لَهُ الْجَنَّةَ أُبَايِعُكَ عَلَى الْإِسْلَامِ . ( مسند الإمام أحمد ) .
وقال الهيثمي رحمه الله تعالى :
رواه أحمد والطبراني في الكبير، ومداره على سعيد بن الصلت ابن أبي حاتم قد روى عن سهيل بن بيضاء مرسلا وابن عباس متصلا.
( مجمع الزوائد ومنبع الفوائد )
قال الإمام أحمد رحمه الله تعالى في مسنده :
حَدَّثَنَا عَبْد اللَّهِ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ جَارُنَا قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدٍ الْبَاهِلِيُّ الْأَثْرَمُ الْبَصْرِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا سَلَّامُ بْنُ سُلَيْمَانَ الْقَارِئُ قَالَ حَدَّثَنَا عَاصِمُ بْنُ بَهْدَلَةَ عَنْ أَبِي وَائِلٍ عَنْ ضِرَارِ بْنِ الْأَزْوَرِ رَضِيَ اللَّهُ تعالى عَنْهُ قَالَ أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ امْدُدْ يَدَكَ أُبَايِعْكَ عَلَى الْإِسْلَامِ ، قَالَ ضِرَارٌ ثُمَّ قُلْتُ :
تَرَكْتُ الْقِدَاحَ وَعَزْفَ الْقِيَانِ وَالْخَمْرَ تَصْلِيَةً وَابْتِهَالَا
وَكَرِّي الْمُحَبَّرَ فِي غَمْرَةٍ وَحَمْلِي عَلَى الْمُشْرِكِينَ الْقِتَالَا
فَيَا رَبِّ لَا أُغْبَنَنْ صَفْقَتِي فَقَدْ بِعْتُ مَالِي وَأَهْلِي ابْتِدَالَا
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَا غُبِنَتْ صَفْقَتُكَ يَا ضِرَارُ .
( [ مسند الإمام أحمد ] ، المستدرك على الصحيحين للإمام الحاكم ) .
وقال الهيثمي رحمه الله تعالى :
رواه أحمد وأبو يعلى والطبراني ورجاله ثقات الا أن ابن اسحق مدلس .
( مجمع الزوائد ومنبع الفوائد ؟
كتاب الإسلام . المقدمة .
كتاب ثلاثة أصول وفروع الدين من وحي رب العالمين وفتوى وأمر خاتم النبيين .







رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:41 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

جميع الحقوق محفوظة لمنتديات أخوان الرسول
Designed by : Elostora.com