العودة   منتديات إخوان الرسول صلى الله عليه وسلم > جامع مسائل في النكاح و العقود والطلاق ونسب الولد لمن أنجبه . > جـــزء جـامع في مسائـل أسباب الرخصة للمضطر في نكـاح المتعة بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسـلم .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-02-2023, 02:55 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
Admin
Administrator

الصورة الرمزية Admin

إحصائية العضو







آخر مواضيعي


Admin غير متواجد حالياً


افتراضي فهرس فصل جـــزء جـامع في مسائـل أسباب الرخصة للمضطر في نكـاح المتعة بعد



الفهرس
قال المؤلف عفا الله تعالى عنه :

فصل جـــزء جـامع في مسائـل أسباب الرخصة للمضطر في نكـاح المتعة بعد وفاة النبي صلى الله عليه

وسـلم .

قال المؤلف عفا الله تعالى :

المسألة الأولى : ذكر ما جاء أن الصيام قد لا يمنع بعض الرجال من إتيان النساء وإقرار النبي صلى الله

عليه وسـلم على ذلك .

المسألة الثانية : ذكر ما جاء في طلام أهل العلم رحمهم الله تعالى في الشبق .

قال المؤلف عفا الله تعالى :

المسألة الثالثة : ذكر ما جاء في ظهور وفشوا الزنا ، وهل هو إلا من قلة الرجال وكثرة النساء ؛ و

كيف الحفاظ والأمن من ذلك و ما البديل و ما للمضطر .

قال المؤلف عفا الله تعالى :

المسألة الرابعة : ذكر ما جاء في كثرة النساء وقلة الرجال ، فأين يذهبن وما يفعلن ؟ وألا يخشى من

فتنهن للرجال وإفسادهن للبلاد والعباد .

قال المؤلف عفا الله تعالى :

المسألة الخامسة : ذكر ما جاء في نكاح الإماء لمن لا يستطيع الحرائر , وأين هن الأن ؟ وألا يكون ذلك

رخصة في نكاح المتعة للمضطر خوفا من الزنا .

قال المؤلف عفا الله تعالى :

المسألة السادسة : ذكر ما جاء فيما قد يحدث من الخلوة وما أكثرها هذه الأيام وهو هم النفس ؛ فما

بالكم بعامة الناس ؛ والهم في النفس هو بعد الكيد وقبل الفعل ؛ وإذا فعل الكيد فهو المكر .

قال المؤلف عفا الله تعالى :

المسألة السابعة : ذكر ما جاء في استغناء الرجال بالرجال والنساء بالنساء . ولما . وأليس الرخصة

بالمتعة للمضطر أولى وأرحم من ذلك .

قال المؤلف عفا الله تعالى عنه :

المسألة الثامنة : ذكر ما جاء في عقاب الله تعالى رب الأرض والسماوات العوالى للشيخ ( الكبير )

الزاني . قلت : وما يفعل مثله إذا لم يزوجه أهله لضعفه بينهم أو لقلة ماله ؛ وألا يرخص له في نكاح

المتعة كالمضطر خوفا عليه من إتيان البغايا .

قال المؤلف عفا الله تعالى عنه :

المسألة التاسعة : ذكر ما جاء في حال بعض الرجال مع نساءهن ؛ وما يفعلن النساء وأليس لهذه ومثلها

من النساء إن كن صادقات حق الفراق من أزواجهن ؛ وزواجهن ممن يرغبن في النكاح الشرعي منهن

؛ وأليس بقاءهن يخشى منهن فتنتهن للمسلمين وللمؤمنين وإتيان الفواحش ويتم خيانتهن مع غيرهم ؛

وخير لهن من البقاء مع أزواجهن الذين قد يكونوا زهدوا فيهن أو غيرها من حقوقهن ؟ ؛ وأولى لهن

نكاح المتعة للمضطرات حفاظا عليهن .







رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:11 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

جميع الحقوق محفوظة لمنتديات أخوان الرسول
Designed by : Elostora.com